حوالة الإخبارية - خاص :
هذه ليست مرثية تقليدية، ولكنها مشاعر اكتنزتها الروح ولا يحتمل القلب بقاءها أسيرة.. إنها مرثية تعبر عن ما وصفته ابنة الراحل دخيل الله بن جمعان - رحمه الله – من مشاعر تجاه والدها الذي أخذه الموت منذ شهر بعدما احتجزه سرير الوداع قرابة شهرين قبل وفاته.. رحل أبو جمعان الكريم إلى أكرم الأكرمين وتحدثت المشاعر بكلمات معبرة عن مافي الخاطر.
ولسماع المرثية قم بالنقر على الرابط التالي :
https://youtu.be/L7iFgS_jVowولسماع المرثية قم بالنقر على الرابط التالي :
كم والله تألمنا لفراق اخينا من الرضاع ابو جمعان ولكن عزاءنا ان هذه طريقنا
ان يغفر له ويرحمه ويتجاوز عنه وجميع
موتى المسلمين وان يجمعكم به في
جنةً عرضها السموات والارض.
هذي قصيدة كتبتها من نزف قلمي رثاء فقدان عمي الغالي
يالله يامدبر الكون بأقدارك … … … ترحم فقيد على النفس غالي
ياعمي ترى صعب علينا فراقك … … … بس كلن على هالدرب ماشي
اذا جيت لبيتك وشفت مكانك … … … أتخيل زولك يمر قدامي
وأسمع صدى ضحكتك وسوالفك … … … ومزحك مع كل كبير وصغيري
واليوم رحت وليتي أقدر نسيانك … … … وشلون ابنسى عمي شيخ الرجالي
رحلت ياراعي الخير وبموتتك … … … فقدك الصغير قبل الكبيري
ابدعيلك ربي يرحمك يالغالي … … … ويسكنك جنات الفردوس الرفيعة
مرحوم ياعم على النفس غالي … … … ودعتك للي مايخون الوديعه