جمعان بن دخيل الله / وخالد بن دخيل الله
مهما حاولت الأقلام أن تكتب فلن تصف عظم حق والدنا ومصيبة فقده.. فليسارع كل إنسان كبيراُ كان أو صغيراً كي يلزم والده ويقدم له كل أنواع البر والمعروف لأنه باب من أبواب الجنة مفتوح لكل إنسان في هذه الدنيا يغلق بموته. لا زلنا نذكر هول الصدمة التي أحاطت بنا حين تلقينا الخبر، أذكر دموعنا التي انحبست في محاجرها، بعد أن فرض علينا التصديق بالواقع والإيمان بالقدر..
أجمع كل من عرف والدنا (دخيل الله بن جمعان ) على أنه كان رجلا بسيطاً وطموحاً وذا قلب كبير يسع الجميع، رجل كريم ومتسامح لم يسبق أن ذكر بسوء حتى الذين اختلف معهم، وكانت ابتسامته وبساطته سر تفوقه.
عاش بين أهالي قبيلة حوالة و تعدى بذله الخير في القبيلة وفي عدد من القرى في المنطقة، وساهم في بناء العديد من المساجد وترميم البعض منهاعلى نفقته الخاصة، وأنشأ عدد من محطات تحلية المياة صدقة جارية، وحفر أباراً للمحتاجين في المنطقة، وساهم في الأعمال الخيرية عرفاناً منه ولمجتمعه .
عرفنا والدنا منذ أن نشأنا على الدنيا بقلبه الكبير والابتسامة الدائمة التي كانت ترافقه حتى في أشد لحظات ضعفه، لن تغيب وستبقى حية في قلوبنا ونفوسنا ومحبيه وكل من عرفه، ولكن الأقدار تجري بما لاتشتهي الإنفس.
كما نغتنم الفرصة نحن أبناء دخيل الله بن جمعان ، لتوجيه كلمة شكر لكل من قدم لنا التعزية الصادقة والمواساة الحسنة في وفاة والدنا سواء بالحضور أو بصادق الشعور من خلال الإتصال الهاتفي او الرسائل، نسأل الله أن يجزيكم عنا خير الجزاء وأن لا يريكم أي مكروه في أنفسكم أو في عزيز لكم.
أجمع كل من عرف والدنا (دخيل الله بن جمعان ) على أنه كان رجلا بسيطاً وطموحاً وذا قلب كبير يسع الجميع، رجل كريم ومتسامح لم يسبق أن ذكر بسوء حتى الذين اختلف معهم، وكانت ابتسامته وبساطته سر تفوقه.
عاش بين أهالي قبيلة حوالة و تعدى بذله الخير في القبيلة وفي عدد من القرى في المنطقة، وساهم في بناء العديد من المساجد وترميم البعض منهاعلى نفقته الخاصة، وأنشأ عدد من محطات تحلية المياة صدقة جارية، وحفر أباراً للمحتاجين في المنطقة، وساهم في الأعمال الخيرية عرفاناً منه ولمجتمعه .
عرفنا والدنا منذ أن نشأنا على الدنيا بقلبه الكبير والابتسامة الدائمة التي كانت ترافقه حتى في أشد لحظات ضعفه، لن تغيب وستبقى حية في قلوبنا ونفوسنا ومحبيه وكل من عرفه، ولكن الأقدار تجري بما لاتشتهي الإنفس.
كما نغتنم الفرصة نحن أبناء دخيل الله بن جمعان ، لتوجيه كلمة شكر لكل من قدم لنا التعزية الصادقة والمواساة الحسنة في وفاة والدنا سواء بالحضور أو بصادق الشعور من خلال الإتصال الهاتفي او الرسائل، نسأل الله أن يجزيكم عنا خير الجزاء وأن لا يريكم أي مكروه في أنفسكم أو في عزيز لكم.
وأنتم خير خلف لخير سلف فوالدكم خلف الرجال أسأل الله أن يعينكم على بره حق البر وأن يجبر مصابكم ومصابنا في فقد الحبيب الغالي على قلوبنا جميعا .
رجل صاحب وجه طلق وتواضع جم وكرم بلا اسراف
فرحمه الله رحمة واسعة وأسكنه الجنة العالية .آمين
محبكم أبو رياض شائق بن عبدالله
ورزقكم بر والدتكم وطاعتها ولا حرمكم منها